إنّ القرآن الكريم كلّه شفاء، ومن آيات الرقية الشرعية ما يأتي: ويقول أبو هريرة رضي الله عنه، في نتائج الأفكار لابن حجر العسقلاني: من قالَ حين يصبحُ أعوذُ بكلماتِ الله التاماتِ من شرِّ ما خلقَ ث

إنّ اللجوء إلى الله سبحانه في الظروف الصعبة هو الذي يُنجي العبد المسلم، فالله تعالى هو الذي يسهّل الأمور الصعبة، ويختار الخير، ويفرّج الهموم، ومن الأدعية والأذكار التي تُعين المسلم على تسهيل

يَنبغي لنا أَن نتعلَّمَ هؤلاءِ الكلماتِ؟ قال: أجَلْ، ينبغي لمَن سمِعَهنَّ أن يتَعلمَهنَّ).[١٤] (قاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنْصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَي�

الآيات العشرة الأولى من سورة الصافات مكررة مرة الشيخ سعد الغامدي (وَأَلْقِ مَا فِي يَمِينِكَ تَلْقَفْ مَا صَنَعُوا إِنَّمَا صَنَعُوا كَيْدُ سَاحِرٍ وَلَا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَى

التراص في صفوف الصلاة، وعدم الرجوع للصفوف الخلفية إلا من بعد إتمام الصفوف المتقدمة، كالملائكة التي تقف متراصة بأجنحتها في الهواء انتظارًا لأمر الله تعالى،[٥] كما ورد في حديث لرسول الله صلى الل